كلمـــــــاتي
,,, أحيانا كثيرة
يجلس المرء مع نفسه
... ويفكر
في كل شيئ من حوله
,, ويسأل
لماذا ؟
لماذا أنا موجود ؟
.... نعم أعرف الإجابة
!!! ولكن
لماذا لم يعد الحماس طبعي ؟
ولماذا اشتهيت الكسل ؟
لماذا أصبح الأسى دربي ؟
لماذا ؟ لماذا ؟ لماذا ؟
لماذا أصبح الناس بيوتا مقفلة
,, منهم من يمتلك المفتاح
ومنهم من ضاع منه ؟
,,,, ولماذا تغدوا الوحدة داخليا
منهاج حياة ؟
ولماذا أصبح الصمت لغة البشر ؟؟؟؟
ولماذا ماتت لغة المشاعر ؟
لماذا ؟ لماذا ؟ لماذا ؟
وكثير غيرها من الأسئلة
,
,,
,,,
قررت أن أكف عن الكلام فيكون القلم والورق بدلا من اللسان
,,,
هناك ٤ تعليقات:
أحيانا نفضل ألم التخلى عن الاشياء بدلا ان نتعلق بها اكثر
وأحيانا نأخذ الكسل سلاح لنا عندما نفتقد المشاعر ولا نجد سوى انفسنا نمشى ضد التيار
وأحيانا نحب أن نلغى عقولنا لفترة من الوقت حتى لا يقتلنا التفكير
لكن يوما ما سنعود
لاننا لسنا ممن يحبون الحياة بلا هدف
لسنا اصدقاء الكسل ولا اصحاب الفشل ولا ممن يحبون تفاهات الحياة
ولدنا ونعرف ان هدفنا الاول هو الله
وسلعتنا الاولى هى الجنة
ووسيلتنا دائما لذلك الطريق
النجاح
النجاح فى التغلب على اوقات لم تعد بيها تلك المشاعر التى نرغب بها
او الصداقات التى نفتقدها
او الحق الذى طالما نحلم به
ولو بطلنا نحلم نموت
صديقتى
تلك الحياة بحلوها ومرها
الذكى هو الذى لا ينتظر هنا الراحة
لانه كتب علينا لا راحه فى الدنيا
والاذكى
الذى يعلم ان هناك يوم له ويوم عليه
والا يضيع اليوم الذى له بالكاء على اليوم الذى كان عليه
والاذكى والاذكى
الذى يحتفظ بتلك البسمة على وجهه فى كل الاحوال
فما ذنب البشر فى مشاكله
وماذنبهم فى ان يرو وجهه العبوس وهم لا يعلمون مدى الالم الذى يحتفظ به
مادام اخترنا ان نحتفظ به
لا بد ان نبتسم حتى نكمل المسير
سأختم ببيتين احبهما
بدأ المسير الى الهدف
والحر فى عزم زحف
والحر اذا بدأ المسير
فلن يكل ولن يقف
لن ولن ولن نقف
احبك فى الله
كونى بخير
كل واحد مننا بيمر بلحظات ازدهار و قوه و لحظات تانيه من الملل و الاحباط مشاعر من اللى مش تخليك عايز تعمل حاجه و على قد ما انت كبير و عظيم و شخص جامد على قد ما تكون اللحظات الصعبه اللى انت بتمر بيها صعبه اوى .... يبقى اللى يحصل و انت بتمر باللحظات دى انك تعرف و تتأكد انك شخص جامد و متنساش طبعا قبل ده كله ان ربنا موجود " أيا مجيب المضطر اذا دعاه و يكشف السوء ...... " أكيد بكره احلى
مبروك الأول ع البلوج
يمكن ما فسرتش قبل كده الموضوع ده
بس شايف انه جه وقته
المشكلة كلها تتلخص بخبرة مواطن ساذج في الخوف
أيوة الخوف
بتقعد تراجع عمرك كله
تلاقيك كنت خايف تعمل كذه ليحصل حاجة وحشة
وتصاحب فلان ليحصل كذة
فبتلجأ لضعفك ووحدتك اللي هي السلاح والنتيجة الطبيعية اللي انت عارفها وحافظها
ومافيهاش مغامرة
ومش هتبقى على قلبك حاجة وحشة
لأنك شايف قوتك مع نفسك
أنا كويس لوحدي بصمتي بكل سؤالاتي اللي ملهاش اجوبة
حاسس بقيمتي
حاسس بقوتي
أنا كنت عايش الموووود ده أول ماخشيت الجامعة والدراسة كانت مغلسة
وعشت لوحدي وكتبت وطفشت وسافرت
بس لقيت الحل في المواجهة
مش هخسر
أكيد في كل تجربة هتعلم
من الشيخ هتعلم
من الصايع هتعلم
من أهلي هتعلم
من صحابي هتعلم
طيب خايف ليه
الانفصال عن الواقع بيرسم دنيا مش موجودة أصلا
كلنا بنحلم بالمدينة الفاضلة لكن عملنا ايه
عشان نحققها
كنا مين عشان نسكن فيها؟
لازم تعمل روحك الأول
بالشكل والمضمون
لما تبقى مع ناس
يتمنوا تفضل حقيقي
ولو مشيت يفتكروك بخير
سايب حاجة حلوة في كل حتة وانت قاصد
مش عشان دمك خفيف ولمحة ذكاوة منك
لأ تبقى حقيقية
علشان كده كلامي كان دايما سخن
لأني مش عايز ناس تقع في اللي وقعت فيه
وبارادتها كمان
واللعبة مكتسبة
يعني محتاجة زقة بس مش أكتر
ويمكن تبقى أقوى من اللي زقك
أصلا
بكل ملامحك ومبادءك
من غير ماتبقى مسخ أو ملخبط
دوس واتغرب
عيش واتجرب
جايز الدنيا بيك تتكهرب
واياك تبكي لما تلاقي في وشك سد
علشان تبني لازم تهدم مليون سد
راجع نفسك عمر الدنيا استنت حد
أشوفك بخير دايما
الموضوع مش خوف بس اوقات الانسان بيحس فى فترة معينة انه تعب من المحاوله ومعدش قادر بس بيتهيالى انه بيرجه تانى زى ماكان ويمكن احسن بس امتى بيتهيالى بعد فتره معينه يراجع فيها حساباته ويشوف غلط فى ايه
إرسال تعليق